طيور لم تعد تُحلّق
الصحفي حسين المعاضيدي
لمناسبة الذكرى العاشرة لاحتلال بغداد الرشيد وعراق الحضارات والأمجاد على يد جيش الولايات المدمرة الاميركية ومرتزقة الخامنئي، لعنهم الله أجمعين، أقام الصحفي حسين المعاضيدي معرضاً للصور الفوتوغرافية في أوربا، والذي قرر أن يطوف به على مختلف بلدان القارة الأوربية..
ويتضمن المعرض سبعين صورة تجسد وحشية وبشاعة الاحتلال الأميركي الهمجي وما أحدثه وخلفته آلته العسكرية المجنونة من مآسي يندى لها جبين الإنسانية في أشرس حرب إبادة على مرّ العصور..
ويستعرض المعرض معاناة أطفال العراق على وجه الخصوص وما تعرضوا له من إنتهاكات كبرى، توزعت بين القتل والإعتقال والتشريد، فضلاً عن مصادرة كافة حقوقهم الإنسانية، وأبسطها حق الحياة بعدما سلب وإغتصب المحتل منهم، إلى جانب براءاتهم وأجسادهم الغضة الطرية، حتى الأرواح، في أقذر حرب كونية عرفها التاريخ، كان فيها الصغار أول وقودها، حرب شنها على بلاد الرافدين أسوأ ما خلق الله على ظهر هذه البسيطة، أميركا وإيران.
الإستعدادات الأولية لإقامة المعرض الفوتوغرافي الذي يجسد معاناة أطفال بلاد الرافدين بسبب الاحتلال الأميركي الهمجي!
تنافس عدد من الإخوة والأصدقاء من بلدان مختلفة على تقديم العون والمساعدة في إقامة معرض الصور الفوتوغرافية، والذي يتحدث عن مأساة أطفال العراق وما تعرضوا له من فواجع على يد الاحتلال الأميركي الغاشم ومن بعده حكومة الملالي الطائفية التي تحكم اليوم عراق ما بعد الاحتلال من خلف أسوار المنطقة الخضراء التي يتحصنون بها خوفاً ورعباً من أبناء العراق الغيارى.
المعرض الذي أقامه الصحفي حسين المعاضيدي، والذي يحمل عنوان (طيور لم تعد تُحلّق)، جاء لمناسبة الذكرى العاشرة لإبادة الشعب العراقي على يد أميركا وإيران المجوس، وسيتمر لمدة إسبوع قبل أن ينتقل لمدن أخرى.
طبع ولصق الإعلان عن المعرض بمشاركة بعض المتطوعين جزاهم الله خيراً (جانب من الصور)
بوستر معرض(طيور لم تعد تحلق) والخاص بمأساة أطفال العراق (جانب من الصور)
متطوعون أجانب يساعدون في تجهيز المعرض (جانب من الصور)
الإنتهاء من تجهيز معرض مأساة أطفال بلاد الرافدين. (جانب من الصور)
إفتتاح المعرض أمام الزوار لنفضح من خلاله بشاعة أميركا وكلابها
دموع الفنلنديين تنهمر لإكتشافهم حقيقة ما جرى لأطفال العراق في معرض (طيور لم تعد تحلق) الذي يتناول جريمة الاحتلال البشعة بحق اطفال بلاد الرافدين الذي نظمه حسين المعاضيدي لمناسبة ذكرى احتلال بلد الرشيد.
في معرض (طيور لم تعد تحلق) الذي نظمه حسين المعاضيدي في فنلندا حول مأساة أطفال بلاد الرافدين تعالت الإبتهالات من قبل البعيد والقريب بالدعاء لأطفال العراق..
اللهم إننا نستودعك أطفالنا فلا تكلهم إلى غيرك طرفة عين.. يا الله يا الله!
سأل أحد الأطفال أباه في معرض الصور الذي نظم عن مأساة أطفال العراق في مناسبة ذكرى الاحتلال قائلاً:
بابا بأي ذنب قتل هؤلاء ؟!
عجز الأب عن الرد فحول السؤال لي، فهربت من القاعة لأن عيناي خانتني!
الصحفي حسين المعاضيدي
لمناسبة الذكرى العاشرة لاحتلال بغداد الرشيد وعراق الحضارات والأمجاد على يد جيش الولايات المدمرة الاميركية ومرتزقة الخامنئي، لعنهم الله أجمعين، أقام الصحفي حسين المعاضيدي معرضاً للصور الفوتوغرافية في أوربا، والذي قرر أن يطوف به على مختلف بلدان القارة الأوربية..
ويتضمن المعرض سبعين صورة تجسد وحشية وبشاعة الاحتلال الأميركي الهمجي وما أحدثه وخلفته آلته العسكرية المجنونة من مآسي يندى لها جبين الإنسانية في أشرس حرب إبادة على مرّ العصور..
ويستعرض المعرض معاناة أطفال العراق على وجه الخصوص وما تعرضوا له من إنتهاكات كبرى، توزعت بين القتل والإعتقال والتشريد، فضلاً عن مصادرة كافة حقوقهم الإنسانية، وأبسطها حق الحياة بعدما سلب وإغتصب المحتل منهم، إلى جانب براءاتهم وأجسادهم الغضة الطرية، حتى الأرواح، في أقذر حرب كونية عرفها التاريخ، كان فيها الصغار أول وقودها، حرب شنها على بلاد الرافدين أسوأ ما خلق الله على ظهر هذه البسيطة، أميركا وإيران.
الإستعدادات الأولية لإقامة المعرض الفوتوغرافي الذي يجسد معاناة أطفال بلاد الرافدين بسبب الاحتلال الأميركي الهمجي!
تنافس عدد من الإخوة والأصدقاء من بلدان مختلفة على تقديم العون والمساعدة في إقامة معرض الصور الفوتوغرافية، والذي يتحدث عن مأساة أطفال العراق وما تعرضوا له من فواجع على يد الاحتلال الأميركي الغاشم ومن بعده حكومة الملالي الطائفية التي تحكم اليوم عراق ما بعد الاحتلال من خلف أسوار المنطقة الخضراء التي يتحصنون بها خوفاً ورعباً من أبناء العراق الغيارى.
المعرض الذي أقامه الصحفي حسين المعاضيدي، والذي يحمل عنوان (طيور لم تعد تُحلّق)، جاء لمناسبة الذكرى العاشرة لإبادة الشعب العراقي على يد أميركا وإيران المجوس، وسيتمر لمدة إسبوع قبل أن ينتقل لمدن أخرى.
طبع ولصق الإعلان عن المعرض بمشاركة بعض المتطوعين جزاهم الله خيراً (جانب من الصور)
بوستر معرض(طيور لم تعد تحلق) والخاص بمأساة أطفال العراق (جانب من الصور)
متطوعون أجانب يساعدون في تجهيز المعرض (جانب من الصور)
الإنتهاء من تجهيز معرض مأساة أطفال بلاد الرافدين. (جانب من الصور)
إفتتاح المعرض أمام الزوار لنفضح من خلاله بشاعة أميركا وكلابها
دموع الفنلنديين تنهمر لإكتشافهم حقيقة ما جرى لأطفال العراق في معرض (طيور لم تعد تحلق) الذي يتناول جريمة الاحتلال البشعة بحق اطفال بلاد الرافدين الذي نظمه حسين المعاضيدي لمناسبة ذكرى احتلال بلد الرشيد.
في معرض (طيور لم تعد تحلق) الذي نظمه حسين المعاضيدي في فنلندا حول مأساة أطفال بلاد الرافدين تعالت الإبتهالات من قبل البعيد والقريب بالدعاء لأطفال العراق..
اللهم إننا نستودعك أطفالنا فلا تكلهم إلى غيرك طرفة عين.. يا الله يا الله!
سأل أحد الأطفال أباه في معرض الصور الذي نظم عن مأساة أطفال العراق في مناسبة ذكرى الاحتلال قائلاً:
بابا بأي ذنب قتل هؤلاء ؟!
عجز الأب عن الرد فحول السؤال لي، فهربت من القاعة لأن عيناي خانتني!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق