بسم الله الرحمن الرحيم
بالصور
(في سبيل البعث )
الاربعينات
في مكتب البعث العربي
عام 1948 في فلسطين حين قاد وزميله
صلاح البيطار مجموعات المتطوعين
البعثيين في حرب فلسطين.
العدد الأول لجريدة البعث (الصفحة الأولى)
بتاريخ 3 تموز 1946
من 1950 الى 1969
بمناسبة اعلان الوحدة عام 1958
ميشيل عفلق يصافح (الرئيس)
شكري القوتلي و(الرئيس)
جمال عبد الناصر
بمناسبة إعلان الوحدة عام 1958
ميشيل
عفلق مع سلطان باشا الأطرش
في مكتب حزب البعث العربي الإشتراكي،
دمشق.
(الصورة مأخوذة من كتاب السيرة الذاتية
للمرحوم منصور سلطان الأطرش).
من اليسار صلاح البيطار، ميشيل عفلق،
منصور الأطرش. (الصورة مأخوذة من كتاب السيرة
الذاتية للمرحوم منصور سلطان الأطرش).
لدى
وصول ميشيل عفلق الى بغداد في
زيارة بعد ثورة 14 تموز 1958، ويبدو
في
الصورة المرحومين عبد السلام عارف
وعبد الكريم قاسم (من اليسار).
محادثات مشروع الوحدة الثلاثية في القاهرة
عام 1963
عام 1963
الرفيق المرحوم ميشيل عفلق
والرفيق المرحوم صلاح البيطار
مع (الرئيس) المرحوم جمال عبد الناصر،
ويظهر في الصورة
عبد الحكيم عامر.
المرحوم الرفيق ميشيل عفلق
والرفيق المرحوم صلاح البيطار
مع (الرئيس) جمال عبد الناصر
الرفيق المرحوم ميشيل عفلق
والرفيق المرحوم صلاح البيطار
مع (الرئيس) جمال عبد الناصر
جلسة محادثات، من اليمين:الرفيق
المرحوم ميشيل عفلق، (الرئيس)
جمال عبد الناصر،
لؤي الأتاسي،
الرفيق المرحوم صلاح البيطار
المرحوم ميشيل عفلق لدى وصوله
الى بغداد بعد ثورة 8 شباط
1963 (14
رمضان).
ويبدو الى أقصى يمين الصورة
خالد يشرطي،
عضو القيادة القومية،
والى
جانبه علي صالح السعدي
وشبلي العيسمي.
والى أقصى اليمين
شفيق الكمالي
والى جانبه حازم جواد.
بغداد عام 1969
المرحوم ميشيل عفلق في مطار بغداد لدى مغادرته،
والى جانبه من
اليسار
(الرئيس الشهيد) صدام حسين
وسعدون غيدان.
ومن اليمين يظهر
جعفر قاسم
حمودي،
صالح مهدي عماش
شبلي العيسمي
وحماد شهاب التكريتي.
المرحوم ميشيل عفلق يصافح
صالح مهدي عماش
ويظهر شبلي العيسمي،
الياس فرح
وجعفر قاسم حمودي..
المرحوم ميشيل عفلق يصافح حماد شهاب،
ويظهر شبلي العيسمي،
الياس فرح،
طه محيي الدين،
جعفر قاسم.
المرحوم ميشيل عفلق (يصعد الى الطائرة)
والى جانبه سعدون غيدان. ويظهر ايضا كل من
الرئيس
الشهيد) صدام حسين،
طارق عزيز، شبلي العيسمي،
زيد حيدر، عبد الخالق
السامرائي،
جعفر قاسم حمودي، طه محيي الدين معروف،
الياس فرح، (الشهيد)
كمال ناصر،
عبد الله سلوم السامرائي، عبد الكريم الشيخلي،
رشيد الرفاعي،
صلاح عمر العلي،
محمد رضا الجابري..
26-05-1969
بغداد 1974
المرحوم ميشيل عفلق مع
الشهيد الخالد صدام حسين،
لدى زيارته بغداد عام 1974
المرحوم ميشيل عفلق مع المرحوم
(الرئيس) أحمد حسن البكر،
بغداد عام 1974
المرحوم ميشيل عفلق في زيارة للبصرة
عام 1974، ويبدو عضو القيادة القومية
(الشهيد) عبد الوهاب الكيالي.
المرحوم ميشيل عفلق يزور موقعا صناعيا
في البصرة عام 1974 ويبدو في الصورة
عبد الوهاب الكيالي، عضو
القيادة القومية، وناصيف عواد.
بغداد عام 1975
المرحوم الرفيق المؤسس مع
(الرئيس) المرحوم أحمد حسن البكر
المرحوم الرفيق المؤسس مع
(الرئيس) المرحوم أحمد حسن البكر
مع (الرئيس الشهيد) صدام حسين،
نائب أمين سر القطر للحزب
ونائب رئيس مجلس قيادة الثورة في حينه.
مع (الرئيس الشهيد) صدام حسين، نائب
أمين سر القطر للحزب
ونائب رئيس مجلس قيادة الثورة في حينه.
المرحوم المؤسس ميشيل عفلق يستقبل وفدا،
والى اليمين قاسم سلام، عضو القيادة القومية،
أمين سر القيادة القطرية للحزب في اليمن.
السبعينات والثمانينات
عام 1976 أو 1977
عام 1985
قبيل إلقاء خطاب في ذكرى تأسيس الحزب (1976 أو 1977)
يلقي خطابا بمناسبة تأسيس الحزب (عام 1976 أو 1977)
المرحوم ميشيل عفلق أثناء حضوره مهرجان الطلاب العرب عام 1977، ويبدو الى
اليسار عبد الغني عبد الغفور والى اليمين كمال فاخوري، إياد عفلق، أسعد
الغوثاني..
المرحوم ميشيل عفلق متوجها الى مبنى الإذاعة والتلفزيون لإلقاء كلمته
(1976 او 1977) والى جانبه سعد قاسم حمودي، ويبدو ايضا في الصورة ناصيف
عواد والمرافق الأقدم "أبو يوسف".
المرحوم ميشيل عفلق مع (الرئيس الشهيد) صدام حسين
المرحوم ميشيل عفلق في مبنى الإذاعة والتلفزيون قبل إلقاء كلمة 7 نيسان. الى اليسار سعد قاسم حمودي والى اليمين ناصيف عواد.
يلقي خطابا بمناسبة تأسيس الحزب (1976/1977).
المرحوم ميشيل عفلق لدى وصوله الى مطار بغداد قي
25/5/1969 بصحبة نقولا
الفرزلي، أمين سر قيادة قطر لبنان
وعضو القيادة القومية، ويبدو الى اليسار
ضمن مستقبليه
د.زيد حيدر عضو القيادة القومية.
الترجمة:
بغداد، 26 أيار (AFP)- صرح السيد ميشيل عفلق،
مؤسس حزب البعث، لدى وصوله
الى بغداد الجمعة "ان
مؤامرات صهيونية وإيرانية متصلة بالمخططات
الامبريالية،
تكثف بعناد عملها ضد الثورة العراقية". وقد نقلت صحف يوم
الأحد هذه التصريحات. وأضاف: "ولكن الطليعة الثورية
قادرة من خلال الالتحام
بالجماهير والانفتاح على كل قوى
الثورة العربية وباتباع طريق الكفاح
الشعبي المسلح،
ان تستغل المعارك ضد القوى المعادية للثورة لأجل
تعزيز جذور
الثورة....
كما قال السيد عفلق: "بعد الرد الصحيح على ردة تشرين
وعلى أخطاء التجربة
السابقة، فان الطليعة قادرة الآن على
الاعتماد على الأسلحة التاريخية التي
بفضلها حققت الانتصار
في معركتها القطرية، لتحقيق الانتصار التاريخي في
معركتها القومية".
المرحوم المؤسس ميشيل عفلق مع نقولا الفرزلي
(الى اليسار) والياس فرح
(الى اليمين) في فترة التحضير
لمشروع "العمل المستقبلي" في صيف 1985.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق