الخميس، 1 ديسمبر 2011

رغم حقدكم ورغم تصريحاتكم بأجتثاث كل البعثيين سنبقى الاقوى فكرا وعقيدة ووطنية وجهادا وتحريرا


بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ


رغم حقدكم ورغم تصريحاتكم بأجتثاث كل البعثيين


سنبقى الاقوى فكرا وعقيدة ووطنية وجهادا وتحريرا
شبكة البصرة


الرفيق ابو بكر ابن الاعظميه


رغم حقدكم ورغم تصريحاتكم بأجتثاث كل البعثيين سنبقى الاقوى فكرا وعقيدة ووطنية وجهادا وتحريرا سنمضي يا شهيدنا سنبقى بعثيون حتى الموت سنبقى نجاهد حتى التحرير سائرين مع شيخنا المجاهد الرفيق عزة ابراهيم الدوري (حفظة الله)





حان الوقت لأفسح المجـال لقلـبـي البعثي العراقي العـربي الأصيل النابض


بأن يخط قلمي ما بقلبي من حب لرجل شجاع ابكى العالم بفقدانه وابكانا قبلهم


لكي نتـحدث عما يكـنه


حب وعشق لصمـود ومـقـاومة صدام حسين حامل كل معاني من


الشموخ والعزة والثبات والرجولة والبقاء على المبادئ والتضحية بالنفس وبالروح من اجل الوطن والشعب الذي أحبه وسيبقى يحبه كلما مرت السنيين


وسنبقى جميعا نردد بصوت عالي والى الابد


صــدام حسين حيا لم يمت


والبعث باقي الى الابد


والمقاومة سائرة للتحريرالمؤزر


ورغم ما يقومون به من اعتقالات واغتيالات وتعذيب واجتثاث للبعث ورغم اعلان رئيس دولتكم العميلة الهالكي بقوائمة التي يعممها كل يوم سنبقى نحن الاقوى لمواجهتكم يا ابناء بني فارس يا صفوي الكفر والنفاق والمغطاة رؤوسكم بعمامة سوداء تحتها شيطان اسمه الامريكان والصهيونية وانتم تسمون انفسكم باهل الدين والمقربين من اهل البيت متسترين بغطاء الدين كذبا وتشويها للدين الاسلامي لتبيضوا وجوهكم التي اسودت على مر السنيين وانكشفتم لكل ابناء الامة العربية


لندمرهم أنها نهايتهم القريبة وانها بشائر النصر المبين برجالنا المقاوميين وبمناضلينا البعثيين وبكل ابناء شعبنا العراقي الصامد الواعي لحقيقة هؤلاء ستنتهي حلقات العملاء والخونة والجواسيس ويعود العراق على ماكان علية بهمة كل الغيارى من الوطنيين والقوميين والاسلاميين


ونتعهد امام المولى عز وجل ان كنا نخلص النية ان نثأر لك ياسيد الشهداء ولكل شهدائنا فى العراق وفلسطين


فقد قدمت لنا ياأمير المؤمنين الكثير والكثير للامة ولعراقنا الحبيب


وحتى اخر لحظات استشهادك قدمت روحك الطاهرة ونفسك الزكية


فتحية لك ياشهيدالامة العربية والاسلامية


والقائد الروحى الذى لا يكفينا فية دماء


الامريكان ولا الفرس ولا اليهود ولا العملاء ولاالخونة والجواسيس


ولنقف وقفة رجل واحد


ضد الهجمه الشرسه التي تقودها الصهيونيه


ممثلة بهولاكو العصر امريكا ومن حالفها من صفوي هذا العصر الجدد


من احفاد ابن العلقمي ومن والاهم من الخونه والمارقين حين نفذوا


أكبر جريمه بالعصر الحديث وهي أغتيالك حين اعدموك


يا رمز امه وتاريخ وطن عروبي قومي


فأنت الرئيس الرمزوانت سيد الشهداء وانت شهيد الامة العربية


طيب الله ثراك


ألى عليين يابو عداي يا اخو هدله ولكن سننتقم من كل هؤلاء العملاء


اينما ذهبوا واينما وجدوا على ارض الانبياء والاولياء ارض الرافدين


وأننا سنحرق الارض تحتهم وتحت اقدام اسيادهم من الامريكان والفرس المجوس لعنة الله عليهم


وان علامات الهروب النهائي للمحتل باتت قريبة





رحمك الله ياسيدي وان شاء الله لن يهنئ المحتلين والفرس الحاقدين بفرحتهم باغتيالك


و ان شاء الله ستبقى شعوب الدول العربية


يعون بخطورة الوضع القائم الان


لقدأفرحني أن هناك من يعي خطورة هؤلاء الفرس الحاقدين و الشيعة المتعصبين لايران الصفوية وما يخططون له من مد صفوي لعين


هنيئا لكافة العراقيين لجهادهم ولشيخنا الذي يقودنا


الى طريق النصرالذي ستهل بشائرة القريبة بأذن الله


المجاهد الرفيق عزة ابراهيم الدوري مكمل مسيرة


النصر المؤزر ان شاء الله


وهنيئا لقائدنا الشهيد الحي صدام حسين لاستشهادة في ليلة الاضحى المبارك،


وهنيئا للامة العربية بمقاومتنا العراقية البطلة التي انطلقت منذ الوهلة الاولى للاحتلال وأذاقت المحتل الامريكي الفارسي مر الهزيمة والذين اعادوالشعوبنا العربيه هيبتهم ودورهم الحقيقي


وهنيئا لارواح الشهداء العرب كلهم من عمر المختار الى شهداء المقاومة الفلسطينية والعراقية وكل مقاوم من اجل وحدة العرب





و ان شاء الله ستبقى الامة العربية بشعوبها الدرع الحصين لحماية المنطقة العربية





من خطورة الفرس الحاقدين و الشيعة المتعصبين والمد لامبراطوريتهم الخبيثة


وسيبقى التاسع من نيسان


يوما أسودا في تاريخ الأمة العربية


عندها سنرى أين سيختبئ هؤلاء المجرمون بحق شعبهم وأمتهم ووطنهم؟


الله أكبر وليخسأ الخاسئون


عاش العراق مقبرة الغزاة


عاشت فلسطين حرة من البحر الى النهر


خسئت امريكا وايران واسرائيل وحكامناالعرب الذين يؤيدونهم على الباطل والعمل ضد شعوبهم الوطنية


بغداد الجهاد والنصر


21/11/2011


شبكة البصرة


الاثنين 25 ذو الحجة 1432 / 21 تشرين الثاني 2011

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق